إن ما بدأ "يوم إطلاق النار" منذ أسبوع ونصف ، أصبح الآن سماء النهار في ساو باولو سوداء داكنة. لقد واجهت منطقة الأمازون مشكلة عميقة وعميقة منذ تولي الرئيس اليميني المتطرف "جير بولسنارو" إدارة البرازيل. يخشى المدافعون أن يرتكب نظامه "إبادة جماعية" بيئية في الأمازون ومع كل شهر ، تصبح هذه المخاوف حقيقة.
ارتفعت معدلات إزالة الغابات في الأشهر الأخيرة ، والآن انفجرت مساحات كبيرة من أكبر الغابات المطيرة في العالم في ألسنة اللهب التي تسببها الأنشطة البشرية. يمكن للحرائق تسريع تراجع الأمازون وقدرتها على تعزيز التنوع البيولوجي وتخزين الكربون.
شهدت منطقة الأمازون 71،497 حريقًا اشتعلت منذ يناير ، وفقًا لبيانات المعهد الوطني البرازيلي لأبحاث الفضاء (المعروف أكثر باسم اختصارها البرتغالي INPE). هذه زيادة بنسبة 82 في المائة مقارنة بالعام الماضي وفوق العدد البالغ في عام 2016 البالغ 66،622 من الحرائق.
No comments:
Post a Comment